قصه بهيه ابنه التاجر كامله
جاء النجار وقال للبنت لقد فقدت كل ما أملك وإعلمي أني إستدنت لأشتري الخشب لا شيئ يجبرك على البقاء معي !!! وضعت يدها على كتفه وقالت هون عليك يا عبد الله لقد أحسن أبي تربيتي وسأقف معك وأساعدك حتى تدفع دينك و تعيد بناء دكانك .
بكى الرجل لما سمع ذلك وقال بارك الله فيك وأبيك ورحم أمك !!!سأتذكر صنيعك ولن أساه ما حييت . بعد قليل دخل مسعود فقال لقد علمت ما حصل لا تقلق يا إبني سأشتري لك بضاعة فاركب البحر وتاجر مع البلدان فبإذن الله تربح وتعوض ما خسرته وهذه صرة من المال هدية لأم عبد الله لكي لا تحتاج شيئا في غيابك .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ودع النجار بهية وأباها مسعودو صعد إلى السفينة وبعد شهر وصل إلى ميناء جفنة في
سرنديب فرأآه مليئا بالخشب والنجارون يصنعون مراكب الحړب وقد علت الجلبة وصوت المطارق فتعجب وسأل شيخا ماذا ېحدث كأنكم تستعدون للقټال !!! أجاب الشيخ إن سلطان ما دراي الهندية قد عظم أمره وسيطر على جنوب الهند وهو الآن يستعد لعبور البحر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شكره وبحث عن البناية حتى وجدها ودهش من جمالها ودقة الزخارف على جدرانها .أذن له الوالي بالډخول ورحب به سأله من أي البلاد أنت أجابه من البصرة قال حسنا لقد طلبت مقابلتي
خير إن شاء الله !!! قال له معي
حمولة كبيرة من أدوات النجارة وأنا نجار وإن اتفقنا بعتكم البضاعة وساعدتكم في صناعة سفنكم
بدا الاهتمام على الوالي وقال السلطان يشتري منك البضاعة ويدفع لك بسخاء لكن كيف يمكنك مساعدتنا قال رأيت مراكبكم وهي كبيرة وثقيلة ولن تصنعوا منها عددا كافيا .في بلدنا مراكب أصغر حجما لكنها قوية وسهلة الصناعة وستفاجئون بها أسطول عدوكم !!! قال الوالي لا أفهم كثيرا في أنواع السفن المهم أن يكون لدينا ما نواجه به عدونا لقد عينتك رئيس للنجارين وسنذهب الآن إلى الميناء .لما وصلا تكلم النجار عن فكرته فاستحسنها القوم وقالوا هيا إلى العمل
فلدينا الآن ما يكفي من الخشب وأدوات النجارة فككوا