قصه مديرة المدرسه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
امرأة تقول كانت عندي عائلة ابي وامي وكنا نسكن في منزل كبير وكان ابي لديه محل كبير يبيع فيه كل شي سوبيرات وانا كنت ابنتهما الوحدة وكان ابي يحبوني كثير و كنت دائما أسأل امي لماذا لم تنجب لي اخت أو اخى العب معه كانت تقول لي انها تحبني وانا عندها اغلى من اي شي كنت ادرس بجد حتى أصبح طبيبة لأن ابي كان يرد ذالك حتى عندما يمرض انا اكون من أدويه كان أبي يشتري لي كل ما أشتهي وفي كل مرة اكون متفوقة فيها في دراسة يقدم لي هدية كانت كل الناس يحسدوننا على حياتنا و
سعادتنا ببعضنا عندما وصلت لمرحلة ثانوي مرض ابي بمرض السكر وأصبح يأخذ حقن وكان يتعب في عمله ولهذا ترك المحل للاولاد عمي يديرونه وأصبح يجلس في منزل كثير وانا كنت سعيدة لاني أصبحت ارى ابي دائما واجلس معاه مدة طويلة نحكي فيها ونضحك كانت اجمل ايام قضيتها مع والدي وامي ولما وصلت سنة الثالثة ثانوي وكان يلازم عليا أن ادرس حتى أخذ الشهادة بمعدل كبير وادخل كلية الطب كما وعدت ابي لكن ابي ټوفي بسكت قلبي
وكانت تقول لي ارجعي وأكمل الدراسة و تحصلي على شهادة تنفعك في مستقبلك و بقينا انا وامي نصرف من هذا المال حتى قربا على الانتهاء جاء عمي من جديد ودق الباب وانا كنت اظن أنه جاء يسأل علينا حتى قال لأمي أنه سوف يبيع السكن الذي نحن نسكن فيه قالت له امي أين نذهب قال لها اذهبي استأجر بيت تدخلت انا و قلت له انا ايضا املك حق في هذا البيت وامي كانت تحاول تجعلني أصمت
لكن انا كنت غاضبة حتى قال لي من انت حتى يكون لك حق نظرة لامي وقلت لها ماذا يقول عمي قال لي انا ليس عمك وانت لم تكون ابد بنت اخي وخرج وقال لامي قول لها الحقيقية وفكري في الموضوع قالت لي امي انت ابنتنا وحنا الذين قمنا على رعايتك و تربيتك منذ الصغر حتى كبرتي قلت لها انا لقيطة قالت لي لا انت بنت جارتي و جارتي كانت يتيمة وتزوجت رجل دون عقد مدني لأنها كانت صغيرة و تركها وذهب وهي ولدتك وتوصيني عليك وانا زوجي كان لا ينجب وكنت أنت رزق أعطه الله لنا سبحانه وتعالى والباقي انت