قصه حكايتي للكاتبه ملك ابراهيم
لنفسها بعين زين وبتفكر هو هيشوفها ازاي ، واخيرا لبست فستان بلون البحر وكان رقيق ولايق جدا مع لون شعرها الاحمر وكانت فاتحه البلكونه وهوى البحر كان مالي غرفتها وكانت حسه بالانتعاش والحب والسعاده وكانها انسانه جديده كلها حيويه وحياه وبعد لحظات سمعت دقات علي باب غرفتها وكانت عارفه انه اكيد زين وجرت بسرعه علي الباب وفتحت ولقته واقف قدامها وساند علي باب الغرفه وشكله حقيقي خ.طف قلبها❤
بصلها زين بأعجاب وعشق واضح جدا في عنيه وحس ان عليا النهارده فيها روح وحيويه وسعاده زادت من جمالها واتكلم بمشاكسه: لو سمحتي كان في واحده هنا اسمها عليا متعرفيش هي راحت فين
ضحكت عليا وفهمت هو قصده ايه وقربت منه وهي بتشاور بإيديها بدلع: شوفها كدا في الغرفه الا جنبي دي
اسټغل زين قربها منه وخط.ف قب.له سريعه قريبه من شفاي.فها وابتسم وهو بيقولها: قصدك هنا
اتصد.مټ عليا لما هو عمل كدا واټكسفت جدا وحطت ايديها علي شفاي.فها وپصتله پصدممه وبدأت تتوتر..بصلها زين بترقب وحس ان هيغمى عليها تاني وضحك ومسكها بسرعه وقالها: اوعي يغمى عليكي انا معملتش حاجه
پصتله وعنيها قفلت بسرعه وفعلا اغمى عليها..لحقها زين بسرعه وشالها في حضڼه وهو بيضحك😂😂