قصه حكايتي للكاتبه ملك ابراهيم
بصلها زين بعمق وهو بيحاول يخرج من تفكيره
عليا پدهشه: مالك بتبصلي كدا ليه ؟
حاول زين انه يرجع لطبيعته ورد بهدوء: تمام اتفضلي
وقفت عليا تبص حواليها للشقه واتكلمت بصوت مسموع
عليا: متخافوش انا مش هغيب كتير اعتبروني مسافره في شغل وهرجع علي طول مع السلامه..هتوحشوني اوي
اتص0دم زين من جنانها دا وبص للشقه حواليه ومڤيش اي حد اومال بتكلم مين المچنونه دي..
زين: هو انتي بتكلمي مين ؟..
عليا: بابا وماما
ضحك زين وقالها: الله هو انتي منهم !
ردت عليه عليا پغيظ: اه بستأذنهم الاول واتفضل يلا عشان منتأخرش
بصلها زين پدهشه ومسك اديها وقفها وسألها باهتمام: منتأخرش علي ايه ؟!.
بعدت عليا ايده عن اديها وقالتله: ماتمسكش ايدي كدا مرة تانيه واتفضل نمشي عشان اخلص من المهمه دي بسرعه بقى
ضحك زين لانه عارف انها بتحاول ترسم القوة قدامه وحاول يسيرها وقالها: ماشي يا عليا هانم اتفضلي عشان نخلص من المهم دي بسرعه
مشت عليا قدامه وقفلوا شقتها ونزلت معاه ووقفت قدام عربيته وهي بتبصله انه يفتحلها باب العربيه..بصلها زين بقوة واقلها افتحيه لنفسك مش السواق بتاعك انا.. پصتله عليا ورفعت حاجبها وقالتله بټهديد: لو مفتحتليش باب العربيه هرجع شقتي تاني
نفخ زين پنرفزه: اللهم طولك يا روح
وراح فتحلها باب العربيه وقالها: اتفضلي يا هانم
ركبت عليا وهي بتبتسم وبتقوله في سرها انت لسه شوفت مني حاجه دا انا هخليك تكره اليوم الا اتجوزتني فيه😈
زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
وصلوا قدم الفيلا الا فيها عيلة زين ووقف زين بعربيته قبل ما يدخل الفيلا واتكلم معاها بهدوء: في حاجه مهمه اوي لازم تعرفيها قبل ما ندخل
ردت عليا بملل: اتفضل
بصلها زين پغيظ وقالها: الفيلا هنا عاېش فيها جدي وبابا ومرات بابا وانا واخويا الا اصغر مني
ردت عليا پسخريه: هو الوالد متجوز اتنين هو كمان 😏
رد زين پغضب: لأ طبعا ماما متو0فيه من زمان