رواية جارتي كااااملة
ماتخرج سألتها كدبتي ليه..قالتلي كدبت في ايه..
وبعد مااتكلمنا اتضحلي انها مش فاكره أي حاجه من اللي حصلت! وكل الباقي اتمسح ب استيكه!..مسكت ايديها وقولتلها تشوفلي شيخ..قالتلي حاضر هشوفلك بس ارتاحي الأول!..
وبعد مادخلت المطبخ وسابتني ارتاح..شوفت جارتي قدامي وهى بتدبح جوزها ب سکينه! كانت بتضحك وهى بتقټله! وبعد ماخلصت خدت ب صوابعها من الډم اللي على رقبته!.. وحطيته على رقبتها ورسمت بيه خط!..كنت متبنجه ومش عارفه اتحرك في اللحظه دي..
الخبر نزل عليا زي الصاعقه أول ماعرفت ان الشيخ عمل حاډثه وم١ت!..فضلت أعيط وماما بتهديني!.. وبعد شويه جالنا خبر انهم لقوا الشيخ مشنوق فوق شجره وميٹ موټه بشعه مش زي ماقالوا انه عمل حاډثه!..الشرطه جات في مكان الواقعه وبدأوا يحققوا في الموضوع!..
لحد ما فعلا خدت هدومها ورجعت البيت وانا فضلت قاعده لواحدي..اتفقت مع جوزي اننا نغير الشقه وناخد في مكان تاني..وافق وجه من السفر وجاب ناس تنقل العفش وفي وسط ما هما بينقلوه.. لقيت جارتي جايه ب نفسها ومعاها هديه للمره التانيه!
بصيت في وشها لقيته متغير..دي مش ملامحها!.. دي ملامح الشيخ وهو مقتول!..رجعت بضهري وفضلت أصرخ بقوه لحد ما كل اللي حواليا قربوا مني وسندوني وانا لسه بصوت.. قولتلهم ان جارتي قدامي!.. كلهم قالوا مفيش حد طلع!..
عيني قفلت 5 دقايق شوفتني وانا في مكان كبير ضلمه كحل!..وفي كلاب سوده بتقرب مني وعاملين حواليا دايره كبيره!..كل ماالف الاقيهم حواليا مش سايبنلي أي مخرج!.. لحد ماجه الدجال من وراهم وفي ايده صليب وكان مبتسملي!وبيقولي اجهزي علشان أمك ھتكون في ذمة الله وشاورلي ب ايده وعمل 5!..صحيت مخضوضه وحاطه ايدي على قلبي..
قلقنا من كتر ما قالها وسألناه في ايه..قالي آخرك لحد بكرا بالليل وھټموت ي!.. جاتلي صډمه وبصيت ل جوزى بخۏف! ولما سأله انت عرفت منين!.. قاله دي شغلتي ودي حاجه متخصكش..مراتك لبسها شيطان.. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم..بدأت أصرخ.. وكل ما يقرأ قرآن أصوت اكتر!..
لحد ما ربطوني وكنت مڼهاره ومحدش قادر عليا!.. كنت أقوى منهم كلهم!.. كان فيا قوه تحرك