قصه الخيانه العظمي كامله
اطرد كل وسواس خناس عني حتى اتاكد اكثر وحتى استطيع ان اعرف كل الاجابات للاسئلة التي بداخلي....
ذهبت لعملي وكان كل شيء طبيعي بالنسبة لها ولكن لم يكن كذلك بالنسبة إلي.....
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي..............
وبعدما رجعت من العمل وجدت زوجتي مثلما هي قدمت لي وجبة الغداء ولم يكن فيها شيء مختلف الا بالعكس كانت امامي بالوقت نفسه كانها عروس في اول مساء من امسيات زواجها وطلبت مني بعد الغداء ان اخرج انا وهي لنقضي بعض الاغراض التي تحتاجها من ملبوسات وغيرها فرحبت بالفكرة بداخلي ومن خارجي لانني كنت فعلا محتاج ان اخرج وهي معي حتى اقدر ان اتوصل للحقيقة التي كنت اتمنى ان تكون غير التي في بالي....
هل هاتفك كان على وضع الصامت لانني اريد ان اتاكد هل كان فعلا على الصامت او لا وكنت اريد ايضا ان اسمع منها الشيء الذي اكتشفته...
تجاوبت معها ولم استمر على الموضوع الذي هي لا تريده حتى يتسنى لي معرفة الكثير بهذا الخصوص...
رجعنا لبيتنا وكان ذلك على وقت نومي قالت سوف اضع لك العشاء حتى تخلد لنوم بعده وكانت عيناها تلزم على نومي وكنت ارى هذه النظرات قبل نومي وقبل خروجي لعملي وقبل اي شيء يبعدني عنها واخيرا استطعت ترجمة هذه النظرات وعرفت انها تريدني ان اغرب عن وجهها حتى تتفرغ لمن ملك قلبها...
قالت ولك ذلك وصلتني لغرفتي كعادتها وداعبتني بالاكاذيب حتى غفت عيني وكانت الغفوة هذه ليست مصطنعة وانما غفوة كنت محتاج لها بسبب ارهاقي الذي لا تعلم هي عنه شيء..
قدمت للغرفة التي هي فيها وعند اقترابي كان وضع بابها مثلما كان وهي جالسة في المكان نفسه الذي هي جالسته فيه البارحة لم ادخل عليها طبعا وقفت قريب من الباب وكانت الغرفة هادءة ولم اسمع صوتا يصدر من الغرفة وقفت ما يقارب خمس دقائق الا وانا اسمع هاتفها يرن وقلت اكيد ان هذا هو الذي اريد معرفة امره...
تمددت على سريري وبعد مرور وقت قصير دخلت الى الغرفة وتوجهت لمكان الجهاز واخذته من مكانه وقدمت لي حتى تراني هل انا نائم ام لا...
خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيا لم يتوضح عليه شيء من
التسحب