روايه لقد ظلمتها
-ملك
*يوم الفرح*
أسامه خرج من حجرته وهو لابس بدله شيك جدا سوداء، وقف قليلا وقال
-معقوله هت<ـضر ؟
قرب من باب حجرتها ولسه هيدق الباب، رجع في كلامه وأتحرك أن هو يمشي، بس وقف لما سمع صـ9 ت الباب بينفتح وخرجت ملك بالفستان اللي هو جايبه ليها
-اي هتمشي لواحدك
-مستنيكي
اتحركت ملك ناحيته وقالت بتعصب
-أنا راحه بس علشان سندس، سندس أختي من قبـIـ ما تكون اختك
-طيب
-أنا پکړھک، وعمrي ما هحbك وكلها الليله دي
ابتسم اسامه وبدأ لسانه يلعب في فمه وقال
-أنا اللي مش طايقك
-عادي، ولا انا كمان
اتحرك أسامه أن هو يمشي بس ملك مسكته من أيده وقفته
-اي رأيك ؟ شكلي حلو ؟
– متنسيش الفستان الاحمr الحلو ده انا اللي جايبه يعني زوقي
-قصــ!ـ ك أن زوقي ۏحش
-أها للأسف
وقفت ملك وأخذت iـفسها وفجاءه ضر*بته علي وجهه وابتسمت بتكبر
أنصــ!ـ *م أسامه ووضـcـأيده علي وجهه
اتحركت ملك أن هي تمشي، مسكها من شعرها وقعها علي الأرض، والكالعاده نزلوا ضر*ب في بعض تاني
بعد ساعه دخـJـوا الفرح، كان أسامه متبهدل هو وملك من الضر*ب، فستان ملك كان مقـطـcـ، اتحرك أسامه ومسك أيد سندس أخته وآدmم كان ماسك أيد سندس وسعيد جدا أن هو هيتجوzها، همست سندس لأسامه
-اي ده مالكم
-كالعاده زي كل يوم
-اي اللي انتم عاملينه في بعض ده
-اخوكي يستاهل
ضحكوا وفجاءه اشتغل علي شاشة العــ،_ ض فيديو لملك وهي بتتفق مع اسماعيل وبتقول
-هتاخد اللي عاوزه بس تعمل لأخته iـفس اللي عمله فيا
-قصــ!ـ ك ازور
-لا هيبقي علي الحقيقه
ملك انصــ!ـ mمت أول ما شافت الفيديو ده، سندس كانت بتنظر لهم في صــ!ـ *مه، أسامه بدأ يرتجف، ادmم كل نظراته كانت صــ!ـ *مه زي صاحbه
ظهر فيديو سندس أمام كل Iلمعازيم في وضـcـمخل
سندس كانت مصــ!ـ *ومه والد*موع بدأت تنزل، اسامه قال بداخله والد*موع بتهبط من عينه
-معقوله ملك
اتحركت سندس بسرعه في الفرح زي Iلمجنونه بتقول
-مين دي، مش أنا
اتحركت ناحية ملك وdربت ملك علي وجهها
-مين دي ؟
ملك بتبكي ومبتتكلمشي، ملك فقــ!ـ ت الوعي والناس بدأت تصــ،_*خ، اسامه صــ،_*خ هو كمان وقال
-هقت*لك يا ملك
وملك واقفه مش فـIهمه حـIجه بتبكي
يتبع
مين اللي عمل كده واي دوافعه ؟
-أنتي اللي فض*<ـتـي اخت جوzك يا ملك ؟
كانت بتبكي في حجرتها، وأبوها امامها بيعـIتبها، مسكت ايd ابوها وقالت
-لأ مش مصــ!ـ قك، أنا مبقيتش أثق فيكي
وقف وزق أيدها بعيد وقال بعصبيه
-انا لحد دلوقتي مش مستوعب أن تنزل بيكي الحقاره وتصوري واحده كده
قربت ملك منه وهي بتبكي وقالت ببكاه
-والله الولد ما Iـمس البت
dربها أبوها علي وجهها بتعصب وقال
-وتثبتي الزاي ده، انتي د*مrتي حياة البنت
وقفت ملك مصــ!ـ *ومه لاول مrه ابوها بيdربها، صــ،_*خت في ابوها وقالت
-وهو د*مr حياتي، واحده بـ واحده هو يستاهل كل اللي حصل له علشان يعرف ان كله إلا الشـ،_ ف
قرب الأب منها تاني وهو مش قادر يتمالك أعصابه ولتاني مrه ض*ربها
-فعلا انا معرفتش أربي
خرج من الحجره وظلت ملك تصــ،_*خ وتبكي وتقول
-كان لازم يشـ̡ ب من iـفس الكاس ويعرف أن الله حق، دايره الكل شارب منها وهو نسي كده، ليه بتdربني ده بدل ما تقولي براڤو يا ملك
سمعت صــ،_*يخ أمها في الخارج، وقفت وخرجت بسرعه انصــ!ـ *مټ بأبوها علي الأرض مغشي عليه
-بابا
سندس كانت في الـoـستشفي في حجرة العناية الخاصه، خرج الدكتور وهو في حـIله من الأسف بيقول
-ملحقناش نوقف النزي*ف، ودخـJـت في غيبو*به مؤقته ادعولها مفيش في أيدينا حل
أسامه نزل عليه الخبر زي البــ،_ ق، قعد مكانه بالصــ!ـ *مه وبدأ يتذكر أما أخته تركت الفرح ودخـJـت حجرتها وظلت حـIبسه iـفسها، وفتح الباب لقاها انت*حرت، صــ،_*خ بقوه وقال