يقول شابا فى احد الأيام خرجت من منزلى صباحا
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عن موظف بذلك المستوى سوف أتصل به وأخبره بالموضوع .
أتصل به وقال مرحبا أحمد أذا كنت مازلت تبحث عن موظف ٳدارة ومحاسبه لا داعي للبحث لقد وجدت عن ما تبحث وهو الأن بجانبي ويحمل مستوى عالي جدا وٳمكانياتة هائلة وممتازة سوف اوصله الى الشركة حتى تشوف بنفسك
فكنت أستمع الى حديث ذلك الرجل وانا في دهشة من أمري ولم أصدق ما يحدث
ثم تحركنا الى المدينة وبعد ساعة وصلنا الى الشركة وكانت شركة عظيمة وضخمة جدا فقلت في نفسي فلن يقبلني صاحب هذي الشركة ابدا وهل سيقبل شابا فقيرا لا يمتلك ثمن المواصلات للعودة وضحكت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وصلنا الى مكتب المدير وأخذ الملف ثم أتصل على احد الموظفين وأخبره بأن يتحقق من الملف
بدأت اشعر بالخۏف وبعد خمس دقائق عاد الموظف وقال للمدير لقد تحققنا من ٲمكانياته وجميعها ممتازة ومستواه عالي وهذا ما كنا نبحث عنه
فقال المدير مبارك عليك الوظيفة من غدا ستبدٲء العمل
فلم أصدق هل سوف اعمل في هذي الشركة الكبيرة وكنت أحبس دموعي من شدة الفرحه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اخذت المال وعدت الى منزلي ولم اصدق ما حصل ولكن تذكرت دعوة تلك الأم وقد عرفت بأن الله قد أستجاب لها وسهل أموري
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله اذا
كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين