الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصه تالا الشهري

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

تالا الشهري في يوم 25 سبتمبر عام 2012 في مدينة ينبع السعودية كانت الطفلة تالا الشهري وعمرها أربع سنوات ماسكة وردة حمراء في يدها كانت تالا الشهري مبسوطة وتضحك ومستأنسة تنتظر فقط وقت ما يرجع ابوها من السفر لكي تهديه هذه الوردة الحمراء حاولت معها أمها زين الشهري إنها تنام لكن رفضت مثل عادة باقي الأطفال لكن غلبها النوم بعدين ونامت

والوردة تحت مخدتها.

في اليوم الثاني استيقظت ام تالا الشهري لكي تذهب للعمل في

المدرسة

فهي كانت مدرسة فقامت الساعة 5 فقامت عاملة البيت الإندونيسية جهزت لها القهوة وضبطتها فتقهوت وانتهت من قهوتها واستعانت بالله وخرجت للعمل وأخذت بناتها معها لكي توصلهم المدرسة مع السواق. أما الطفلة تالا الشهري فبقيت مع

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وردتها في السرير والخدامة في المنزل و تالا الشهري تنتظر فقط

تسمع أبوها يدق جرس البيت .

انتهي عمل ام تالا الشهري ومرت اخذت بناتها من المدرسة ورجعوا البيت لكن وقت اول ما وصلوا البيت حدث شيء غريب جدا ففي الوقت الذي وصلوا فيه البيت دقوا جرس البيت ما أحد يرد دقوا مرة ومرتين اربع وعشر مرات لا أحد يرد أبدا

فالباب مقفل والمفتاح موضع من الداخل.

فقاموا البنات اخوات تالا الشهري أخذوا حجر ويرمونه على شباك الغرفة لعل وعسى الخدامة الإندونيسية تكون نائمة وتصحى وتفتح لهم الباب

لكن بدون فائدة فلا أحد يرد أيضا. الأمة لم ترتاح للوضع وبدأت تصبح قلقة ففتحت جوالها واتصلت على جوال الخادمة فردت الخادمة لكن لا أحد يتكلم

والبنات والام معهم يسمعون صوت التلفزيون شغال علي القرآن الكريم

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين