قصه كان يعمل شاباً في محل لبيع الحلويات كامله الشعبية
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
كان يعمل شابا في محل لبيع الحلويات الشعبية وكان صاحب المحل مشهور جدا في المدينة وبسبب شهرته في ارجا۽ البلاد قرر صاحب المحل فتح فروع في كل المدينة
وكان في نهاية الأسبوع يجمع صاحب المحل المال من جميع فروعة ..ثم يأخذ الربح في كيسا ٳلى أن ينتهي من العمل ثم يقوم بأخذها معه الى منزله
وفي أحد الأيام من نهاية الأسبوع جمع المال وثم قام بوضعها داخل كيس مثل العادة
ولكن هذي المرة ترك كيس المال على أرضية المحل وأخبر العامل أن ينتبه على الكيس وغادر من المحل
وبعد قليل جاء رجلا وطلب من العامل أن يجهز له الحلويات ٳلى أن يعود وكان الرجل قد طلب كمية كبيرة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم ذهب ليقضي حاجته
جهز العامل الطلب للرجل وقام بتكيسها ثم وضعها جانبا حتى يعود الرجل ويأخذ الطلب
وبعد دقائق عاد الرجل وكان المحل مزدحما وكان العامل مرتبكا من شدة الضجيج والأزدحام ثم ناول العامل كيس الحلوه للرجل وغادر الرجل مباشرة...
وعندما أنتهاء العمل جاء صاحب المحل وطلب من العامل أن يعطيه كيس المال
ولكن كانت الصدمة كيس المال لقد تغيرت الكيس الموجود كان كيسا به حلوه
وكيس المال كان قد ذهب مع طلب أحد العملاء
ڠضب صاحب المحل وصار ېصرخ في وجه العامل أين كيس المال
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولكن لم يصدق صاحب المحل ولم يرحمه وفورا قام بوضعه في السچن
وكان العامل يبكي ويحلف بأنه بريئ ولا علاقة له بكيس المال وأنه مظلوم ولكن القانون لا يحمي المغفلين
حقق معاه الضابط وقام بضربه وتعذيبه لكي يعترف وبعد ضړب وتعذيب قرر العامل أن يعترف ويلبس حاله التهمه رغم أنه بريئ
فتم تعبيئة الملف بالتعريف
ثم تم الحكم عليه بأن يسلم المبلغ وكان المبلغ نصف مليون ام يقضي بداخل السچن سنة وخمسة أشهر
جائت أمة المسنة وتترجئ من صاحب المحل أن يعفو عن أبنها ولكن قام صاحب المحل بدفعها حتى سقطت أرضا
رفعت يدها نحو السماء وقالت ربي ليس لي سواك فأنت القوي و أني أنا وأبني عاجزون ضعيفون